alwani20088@
لم تثنِ الإعاقة المواطنة مهاجر عبود، من ممارسة حياتها كالأصحاء، وربما أفضل من كثير منهم، فالشابة لم تستسلم للمعاناة، وانتظار الدعم والعون من الآخرين، بل تسلحت بكثير من التفاؤل والصبر والإقبال على الحياة، وتحولت إلى عنصر منتج وفعال في المجتمع، خطفت أعجاب كل من يتابعها.
ومضت الشابة في مزاولة بيع الملابس والعطور في المناسبات المختلفة والمعارض التي تنظم للأسر المنتجة، وكان آخرها ملتقى أبوعريش الأسري الذي عقد أخيرا.
وقالت مهاجر: «الحمد لله على كل حال، أنا أرفض الاستسلام لإعاقتي، بل إني حولتها إلى حافز ودافع لي لممارسة حياتي بطريقة طبيعية، ولا أعتبر نفسي معاقة، فالإعاقة من وجهة نظري ليست جسدية، بل نفسية، وأنا ولله الحمد لا ينقصني شيء، وأرى نفسي أفضل حالا من كثير من الذين يعتبرون أنفسهم أصحاء»، مشيرة إلى أنها تحرص بالمشاركة وباستمرار في معارض الأسر المنتجة، متى ما أتيحت لها الفرصة.
وأكدت مهاجر أن ركنها الخاص الذي يحتوي على الملابس والعطورات يجد إقبالا من الزائرات اللاتي يتوقفن كثيرا عند مقتنياتها لشرائها، خصوصا أنها بأسعار مناسبة، وفي متناول الجميع. وأبدت سعادتها الغامرة بمشاركتها في ملتقى الأسرة في أبوعريش الذي قدم لهن كثيرا من الخدمات، مبدية تفاؤلها بالمستقبل وما يحمله لها من مناسبات سعيدة ومفرحة، «فالتفاؤل والإقبال على الحياة، سلاحي لمواجهة العقبات التي قد تعترضني في مسيرتي».
لم تثنِ الإعاقة المواطنة مهاجر عبود، من ممارسة حياتها كالأصحاء، وربما أفضل من كثير منهم، فالشابة لم تستسلم للمعاناة، وانتظار الدعم والعون من الآخرين، بل تسلحت بكثير من التفاؤل والصبر والإقبال على الحياة، وتحولت إلى عنصر منتج وفعال في المجتمع، خطفت أعجاب كل من يتابعها.
ومضت الشابة في مزاولة بيع الملابس والعطور في المناسبات المختلفة والمعارض التي تنظم للأسر المنتجة، وكان آخرها ملتقى أبوعريش الأسري الذي عقد أخيرا.
وقالت مهاجر: «الحمد لله على كل حال، أنا أرفض الاستسلام لإعاقتي، بل إني حولتها إلى حافز ودافع لي لممارسة حياتي بطريقة طبيعية، ولا أعتبر نفسي معاقة، فالإعاقة من وجهة نظري ليست جسدية، بل نفسية، وأنا ولله الحمد لا ينقصني شيء، وأرى نفسي أفضل حالا من كثير من الذين يعتبرون أنفسهم أصحاء»، مشيرة إلى أنها تحرص بالمشاركة وباستمرار في معارض الأسر المنتجة، متى ما أتيحت لها الفرصة.
وأكدت مهاجر أن ركنها الخاص الذي يحتوي على الملابس والعطورات يجد إقبالا من الزائرات اللاتي يتوقفن كثيرا عند مقتنياتها لشرائها، خصوصا أنها بأسعار مناسبة، وفي متناول الجميع. وأبدت سعادتها الغامرة بمشاركتها في ملتقى الأسرة في أبوعريش الذي قدم لهن كثيرا من الخدمات، مبدية تفاؤلها بالمستقبل وما يحمله لها من مناسبات سعيدة ومفرحة، «فالتفاؤل والإقبال على الحياة، سلاحي لمواجهة العقبات التي قد تعترضني في مسيرتي».